يحكى أن يمامة كانت تعيش فوق آمنة
مطمئنة فى عشها بأعلى شجرة مورقة جميلة .
و كان الصياد يسير فى الغابة
باحثا عن شىء يصطاد , فلم يجد شيئا .
و صل الصياد إلى الشجرة المروقة الجميلة
و نظر فى الغصون فلم ير أحدا من الطير ,و هم بالجوع إلى بيته .
و فجأة ...خرجت اليمامة من عشها
و أخذت تترنم بصوت الجميل..تلفت الصياد حوله فرآها و بسرعة وصوب نحوها بندقيته و صادها .
و قعت اليمامة فى يد الصياد و هى تنزف دما , و تردد ندم سلامتى كانت فى صمتى .. ليتنى ملكت نفسى .
مطمئنة فى عشها بأعلى شجرة مورقة جميلة .
و كان الصياد يسير فى الغابة
باحثا عن شىء يصطاد , فلم يجد شيئا .
و صل الصياد إلى الشجرة المروقة الجميلة
و نظر فى الغصون فلم ير أحدا من الطير ,و هم بالجوع إلى بيته .
و فجأة ...خرجت اليمامة من عشها
و أخذت تترنم بصوت الجميل..تلفت الصياد حوله فرآها و بسرعة وصوب نحوها بندقيته و صادها .
و قعت اليمامة فى يد الصياد و هى تنزف دما , و تردد ندم سلامتى كانت فى صمتى .. ليتنى ملكت نفسى .